كم يلزمني من وقت لأنتحر برماد كلماتك وبخور أنفاسك العالقة في مسامات تفكيري . أأحجز لك حجرة في ذاكرتي الباردة أم أصنع لك كوخا من خشب انتظاري ، أم أعلّق روحي على رأس كبريتك المنطفئ عمدا ... أيّ انتحار تفضّله لي ، بل أيّ موت يليق بي فيك وانا كلّي احتراق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق