كنت أجلس لأفكّر فيك ... أمشي لأطرد صورتك الملحّة في الظّهور ... واليوم صار وجودك رهيبا بداخلي صرت أفكّر فيك قبل أن أجلس ، و كم من أشياء صرت أقوم بها إلاّ وأنت تسبقني إليها بخطواتك .... وابتسامتك التي أستردّ بها عافيتي ... فكيف تكون في حالات البعد أشهى... وأكثر عنفا في تمزيق ذاكرتي إن مرّت دقائقها من غير ذكرك صمتا وعلنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق