يتحرك الشوق كريح لعوب ، يدثّرك بروعة
اللقاء الذي كان بيننا على عتبات محطة مؤلوفة الوجه والملامح ....مرارا كنت تسافر
وترجع في حضني كحمامة وديعة ، كطفل أسكنته حمىّ ذراعي روضة من ياسمين ....كعصفور
غربي مبلل ...أيها الجميل في ذهابه وإيابه إلي قد أسرفت ولا زلت أبخل .....وقفت
ولازلت أجلس خطوت ولازلت أقف....كيف لي أن أقهر سهم عينيك ....وروعة ما تبوح به
تحت شجرة الصنوبر وفوق جذع شجرة حبنا .... الذي اكتمل في رحم الاهتمام.... خديجة
ادريس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق