لا تتركي يدي الباردة ، تعوّدت جدا على دفى كلماتك .....أتدرين
أن شعلة عينيك تغرقني ، تسافر بي حيث تكونين ....إليك أقدّم مدنا تسكنني ....غير
أنيّ من هجير الصمت ،وفتات الحلم ، والرغبة في الوقوف قد شيّدتها ..... ووحدكما
من يجيد قراءتها ........ويحترف تسلّق أسوارها خديجة ادريس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق