ربما
أقلعت .....واقلع معك قلبي وجميع ما املك ، انظرفقط وألقي نظرة على النافذة القريبة
منك ، في حافلة الشوق المسافرة . اراهن أني الأقرب منها اليك .....فثلاثة من عمر
العصافي رقد مّرت بيننا وكأنها أسراب شوق لا ينضب أبدا ....وكل عصفور تشمّعه آهة منك ، وتنهيدة مني. وينتهي زمن العصافيرليبدأ موسم آخر ولد منذ زمن .....جميل ماكان
بيننا ....وجميل جدا ما سيكون .....خديجة ادريس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق