أرنو إليك
باميال شوقي وتبتعدين بسهام الكذب واللعب بورق المحبة التي بيننا ، جالست لأجلك
أمطار الشتاء وصقيع البعد ، وأنت لاتزالين في دفئ اللامبالاة تحاورينني من بعيد
كتفاحة مستحيلة معلقة في شجرة بعيدة . زئبق حبي لك انخفض بفعل حرارة الكذب التي
تلبسينها كقبعة صيفية ، ليتك تعرفين أني قطعت لأجل أصابعك المبللة كل المسافات ،
فكيف ستقطعين أنت أشواط حبي لك ، وأنت لا تزالين تقفين حيث أنت ..........خديجة ادريس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق