لأنك أيقنت سيدتي أني لا أصلح
وأني للوصول إلى قلبك دائما لا أفلح
وأني ......،وأني .......، وأني ....
تذكرت في غفوة قلقي
سبتنا الماضي
حين تهاوت بك وفيك أحلامي
وأنت في لهو، ولعب، و سياحة .
انتظرك دائما على قارعة قلبي
وأنا لا احظ منك إلا بوقت قصير
لا يهمك أمري وانتظاري المرير
...... آه لو تدركين قمم صمتي
حين يخنقها فقط عقلك الصغير ....
خديجة ادريس
خديجة ادريس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق